;قام موقع خبرى في جامعة الملك سعود ومستشفى الملك خالد الجامعي قبل 3 أعوام (نشرت في المجلة الطبيه السعوديه عدد 6 من عام 2012، (Saudi Med J 2012; Vol. 33 (6): 627-633)) بدراسة أنماط الإخراج)الوظيفة، والعادات والمتغيرات المرتبطة بها عند عدد من البالغين السعوديين عن طريق توزيع وملء استبيان
فكانت النتائج: أن بلغت نسبة من هم فوق سن 16 عاماً % 61 (بلغ تعدادهم 51.5% من الذكور و% 88.1 من السعوديين).
وقد لوحظ أن 18.1% من المستطلعين يعتقد أن حركات أمعائهم غير منتظمة وغير طبيعية. لم يظهر لنا أن هناك علاقة بين جنس المستطلع وعدم انتظام حركة. وجدنا أن الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً يعانون من صعوبات وتغيرات في نمط حركة الأمعاء،
لقد كان هناك تأثير واضح وبشكل إحصائي كبير لكل من الحالة التعليمية)الثانوي (، والمهنة )موظف أم عاطل عن العمل (، والعادات الغذائية، والأمراض المزمنة على حركة الأمعاء اليومية عند الأفراد الخاضعين للدراسة. فيما بينت الدراسة أن المستهلكين للخضروات والفواكه واللحوم ومنتجات الألبان والأرز يتمتعون بحركة أمعاء طبيعية. كما وجدنا أن الإناث يعانون من تبرز أقل كثيراً من نظرائهم الذكور وأخيراً نتج أن حوالي % 40 من الأفراد من كلا الجنسين تتحرك أمعاؤهم على الأقل مرة واحدة يومياً. وفي الختام: وصفت دراستنا أنماط الإخراج عند عدد كبير من سكان الحاضرة السعودية التي لا تختلف كثيرا عن المجتمعات الأوربيه والأمريكيه والآسوية المتمدنة.
فكانت النتائج: أن بلغت نسبة من هم فوق سن 16 عاماً % 61 (بلغ تعدادهم 51.5% من الذكور و% 88.1 من السعوديين).
وقد لوحظ أن 18.1% من المستطلعين يعتقد أن حركات أمعائهم غير منتظمة وغير طبيعية. لم يظهر لنا أن هناك علاقة بين جنس المستطلع وعدم انتظام حركة. وجدنا أن الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً يعانون من صعوبات وتغيرات في نمط حركة الأمعاء،
لقد كان هناك تأثير واضح وبشكل إحصائي كبير لكل من الحالة التعليمية)الثانوي (، والمهنة )موظف أم عاطل عن العمل (، والعادات الغذائية، والأمراض المزمنة على حركة الأمعاء اليومية عند الأفراد الخاضعين للدراسة. فيما بينت الدراسة أن المستهلكين للخضروات والفواكه واللحوم ومنتجات الألبان والأرز يتمتعون بحركة أمعاء طبيعية. كما وجدنا أن الإناث يعانون من تبرز أقل كثيراً من نظرائهم الذكور وأخيراً نتج أن حوالي % 40 من الأفراد من كلا الجنسين تتحرك أمعاؤهم على الأقل مرة واحدة يومياً. وفي الختام: وصفت دراستنا أنماط الإخراج عند عدد كبير من سكان الحاضرة السعودية التي لا تختلف كثيرا عن المجتمعات الأوربيه والأمريكيه والآسوية المتمدنة.