طريقة مبتكرة لجعل الأطفال يخلدون إلى النوم ..
طريقة ميتكرة لجعل الأطفال ينامون عن طريق الرسم وتلوين الرسومات التوضيحية.
كانت الطفلة رايلي البالغة من العمر 4 سنوات والملقبة بروزلي تظل مستيقظة لأوقات متأخرة مما جعل بعض الأمسيات محبطة لوالديها ولكن سرعان ما ابتكر الوالدان طريقة رائعة لإقناع ابنتيهما بالبقاء في السرير حتى تنام.
الرسم!! طريقة رائعة ابتكرتها الأم لكي تستطيع أن تحظى ببعض اللحظات لنفسها فأعطت ابنتها ورق يحتوي على رسوم توضيحية والألوان للبدء في الرسم نظراً لعدم جدوى القراءة لروزلي فحكايات ما قبل النوم لا تجعلها تنام.
في البداية كانت روزلي عنيدة ولا تستجيب لما قدمته والدتها لها من أوراق وأدوات للرسم ولكن سرعان ما تلاشى عنادها وأحبت الرسم كثيراً وبدأت تنشغل به.
أصبحت تلك العملية روتين لدي روزلي ووالدتها داخل منزلهما الذي يقع في بوسطن وبدأت الأم بالتقاط الصور لإبنتها كل مساء بجانب رسوماتها عندما تذهب لتتفقدها وتطمئن عليها.
وتقول الأم أن روزلي مشغولة للغاية مع الرسومات وعندما يحين موعد النوم تذهب إلى الفراش وتبقى متحمسة لأنه حان وقت الرسم.
طريقة ميتكرة لجعل الأطفال ينامون عن طريق الرسم وتلوين الرسومات التوضيحية.
كانت الطفلة رايلي البالغة من العمر 4 سنوات والملقبة بروزلي تظل مستيقظة لأوقات متأخرة مما جعل بعض الأمسيات محبطة لوالديها ولكن سرعان ما ابتكر الوالدان طريقة رائعة لإقناع ابنتيهما بالبقاء في السرير حتى تنام.
الرسم!! طريقة رائعة ابتكرتها الأم لكي تستطيع أن تحظى ببعض اللحظات لنفسها فأعطت ابنتها ورق يحتوي على رسوم توضيحية والألوان للبدء في الرسم نظراً لعدم جدوى القراءة لروزلي فحكايات ما قبل النوم لا تجعلها تنام.
في البداية كانت روزلي عنيدة ولا تستجيب لما قدمته والدتها لها من أوراق وأدوات للرسم ولكن سرعان ما تلاشى عنادها وأحبت الرسم كثيراً وبدأت تنشغل به.
أصبحت تلك العملية روتين لدي روزلي ووالدتها داخل منزلهما الذي يقع في بوسطن وبدأت الأم بالتقاط الصور لإبنتها كل مساء بجانب رسوماتها عندما تذهب لتتفقدها وتطمئن عليها.
وتقول الأم أن روزلي مشغولة للغاية مع الرسومات وعندما يحين موعد النوم تذهب إلى الفراش وتبقى متحمسة لأنه حان وقت الرسم.