الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين، فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل، فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل. إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى بـ «الصمت الزوجي» أو «الخرس الزوجي» أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين، فتبدو الحياة فاترة كئيبة.
فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات. فحاولي الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.
فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات. فحاولي الإنصات، وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.